آفَة غياب الرضا عن النِّعَم، ما ظهر منها وما بَطَن

منذ 6 ساعات
لا أُخْفِيكُمْ أَنِّي كَثِيرًا مَا أَتَعَجَّبُ مِنْ أُنَاسٍ تَحَسَّنَتْ أَحْوَالُهُمُ الْمَعِيشِيَّةُ بِشَكْلٍ مَلْحُوظٍ، إِذَا مَا قُورِنَتْ بِالْمَاضِي الْقَرِيبِ. مَسَاكِنُهُمْ أَوْسَعُ وَأَجْمَلُ، مَلَابِسُهُمْ أَجْوَدُ، وَسَائِلُ تَنَقُّلِهِمْ أَيْسَرُ وَأَكْثَرُ رَاحَةً، وَسُبُلُ الْاتِّصَالِ وَالْمَعْرِفَةِ بَاتَتْ فِي مُتَناوَلِهِمْ بِمَا لَمْ يَكُنْ يَخْطُرُ لَهُمْ...
اقرأ المقال بالكامل