أزلاف تقارب "لسان ووجدان الأمازيغية" في الممارسة الصوفية المغربية

منذ 3 ساعات
في مؤلَفها المعنون “اللسان والوجدان: الأمازيغية في الممارسة الصوفية بالمغرب”، تنفذ مريم أزلاف إلى صميم التكوين الروحي للمجتمع المغربي، متوسلة مقاربة لسانية تأويلية تستنطق التعبير الأمازيغي بما هو حامل لمعاني الوجدان، وأداة لنقل الأحوال في مقامات السلوك الصوفي. لا...
اقرأ المقال بالكامل