يَومِيَاتُ مُياوم في بركان

منذ 1 يوم
تعودُ الحكاية إلى نهاية 1979م، أتذكر جيّدًا صباح ذلك اليوم، كنّا على وشك الدخول إلى الأقسام، وقد أشرفنا على نهاية امتحانات السنة الرابعة إعدادي (التاسعة). نادى عليّ الحارس العام في غرور وعجرفة، وقال لي دون سابق إنذار: “شفتي ديك...
اقرأ المقال بالكامل