أبناء الترند.. وأيتام الحقيقة

منذ 1 ساعة
    نعيمة لحروري     في زمن انقلبت فيه الموازين، لم يعد الستر فضيلة ولا الكتمان حكمة. صارت البيوت تفتح على مصاريعها، لا لضيف كريم ولا لقريب حميم، بل لعدسات جامدة تسترق أنفاس الخصوصية وتحولها إلى مقاطع مبثوثة...
اقرأ المقال بالكامل